اليمن الحر الاخباري/ متابعات
نددت شخصيات سياسية وقيادات ثورة الـ21من ستمبر الشعبية المباركة ومشايخ وأعيان وشخصيات اجتماعية بارزة بجريمة محاولة اغتيال الدكتور/ ناصر بن يحي العرجلي عضو مجلس الشورى رئيس حزب اليمن الحر مؤكدين بأن تلك الجريمة والعمل الجبان الذي قام المدعو بندر الذهب وأفراد عصابته المسلحة عمل مرفوض ومدان ولا يجب أن يمر مرور الكرام وقد تطاول على شخصية بحجم الدكتور العرجلي صاحب المسيرة النضالية الحافلة والمواقف الوطنية المشرفة مشيرين الى ضرورة تحرك الاجهزة الامنية بشكل عاجل لضبط الجناة و تقديمهم للعداله وانزال القصاص الرادع بحقهم حتى يكونوا عبرة للفاسدين وكل من يحاول المساس بامن واستقرار الوطن واشعال الفتن القبلية بهدف اضعاف تماسك الجبهة الداخلية وفيما يلي البعض من نصوص بيانات الادانة
اولا نص بيان المنظمةالمنظمةالوطنية للتنمية والديموقراطية: تدين المنظمةالوطنيه للتنمية والديموقراطية، والدائرة السياسيه بالمعهد الوطني للتنمية والديموقراطية وحقوق الانسان niddhr
محاوله الاغتيال الفاشله التي تعرض لها الدكتور / ناصر العرجلي-رئيس حزب اليمن الحر في العاصمة صنعاء الذي ادئ الى اصابته هو وشقيقه بأصابات بالغه، وتدعو الجهات الامنيه الى سرعة التحقيق في هذا الحادث الجنائي المريع لاحدئ الشخصيات التنظيميه والحزبيه الوليده التي تعمل على توسيع العمل السياسي وتنمية الفكر الديموقراطي الذي انتهجته الانظمه الحاكمه التاريخيه في بلادنا اليمن 🇾🇪 العظيم منذ عهد سباء وحمير وما تم ترسيخه بعد قيام النظام الجمهوري المجيد في الـ٢٦من سبتمبر الخالد في ١٩٦٢م وتوحيد شطري اليمن في الـ٢٢من مايو ١٩٩٠م والسماح للتعدديه الحزبيه التي تخدم المجتمع تنموياً وثقافياً وفكرياً
ان من اقدم على التصفيه الجسديه لمثل هذه الشخيصات الذي تؤمن بنظام الحكم وفق العمل التنظيمي والديمقراطي والوصول الى السلطه وتولي شئون الحكم. بالطريقه الإنسانية والديمقراطيه ما هي إلا ضمن قوئ التخلف والرجعيه التي تنتهج الارهاب والتدليس الديني الرخيص بعيداً عن حيثيات الخلافات الذي تحصل بين افراد مجتمعنا المسالم فهناك قانون ونظام يحتكم اليه الناس جميعا..!
من جهته قال الشيخ صادق ابو شوارب عضو مجلس الشورى” ندين محاولة الاغتيال التي تعرض لها الاخ الثائر الكتور ناصر بنكي العرجلي رئيس حزب اليمن هو وشقيقه في العاصمة صنعاء
مؤكدين على انها جريمة اغتيال سياسي اثم يتحمل مسؤليتها ومسؤوليات تداعياتها على كافة المستويات والاصعدة المجلس السياسي الاعلى بشكل مباشر
كما ندعو كافة الاحزاب السياسية والحركات الثوريه والحكماء وكافة الاحرار الى ادانة هذه العملية الهمجيه محذرين من تداعياتها
كما نطالب بتوفير طائرة عاجلة لنقلهم الى الخارج لتلافي ما امكن تلافيه
ولا عدوان الا على الظالمين
الى ذلك قال الشيخ الدكتور/ ابوغمام الريشاني
رئيس اكاديمية اليمن الثقافية
“ندين ونستنكر العمل الاجرامي في واقعة محاولة اغتيال الشخصية الوطنية المرموقة الدكتور ناصر العرجلي عبر الكمين والاستدراج له في جولة الجمنة الامانه من قبل عصابة خارجة عن القانون والاعراف القبليه والقيم والاخلاق ومحاولة اغتيالة وازهاق روح بهذه الوحشية وبهذا الاجرام.
وقد تعرض لوابل من الرصاص نقل على اثرها للمستشفى مع مرافقية ونحمد الله ان كتب السلامة للدكتور ناصر
ونحن اذ ندعو الجهات الرسمية ممثلة بوزارة الداخلية سرعة ضبط الجناة واحالتهم للنيابة العامة
لاخذ جزائهم الرادع ليكونوا عبرة لكل من يحاول ان يزعزع الامن والاستقرار في الوطن والله فوق كيد المعتدي
من جانبه قال الشيخ/ وليدمنصورجياش
في بيان ادانة فيما يلي نصه:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل { وَٱلَّذِینَ إِذَاۤ أَصَابَهُمُ ٱلۡبَغۡیُ هُمۡ یَنتَصِرُونَ }
صدق الله العلي العظيم [سُورَةُ الشُّورَىٰ: ٣٩]
{ بيان إدانه واستنكار }
إن ما جرى بحق رفيقنا الحر المجا هد والشخصية الثورية والسياسية المعروفة الدكتور / ناصر العرجلي عضو مجلس الشورى ورئيس حزب اليمن الحر وشقيقه من جريمة بشعة إستهدفت تصفيته لولا رحمة الله هو محاولات جريئة لإستهداف الأحرار من أبناء ثورة ال ٢١ من سبتمبر المجيدة لتخلوا ساحة الحق من الأحرار وتسود شريعة الغاب بحق المستضعفين دون أن يكون لهم ملاذ وحمى وصوت حق يصدع بمعاناتهم وتطلعاتهم في دولة كريمة تجسد أهداف الكادحين من أبناء شعبنا الحر والناهض في وجه الطاغوت ..
ومهما تشدق البعض بأسباب ومبررات تلكم الغيلة البشعة التي تشكل هدما فاضحا لرموز ثورة الحرية والكرامة واغتيالا شنيعا للقوى الحية والفاعلة ليتاح للظالمين الإفساد في الأرض دون رقيب .
ختاما نطالب قائد الثورة يحفظه الله بإسم الله وتضحيات ثورة الأحرار أن يضع حدا لمثل هذه الممارسات الفاتكة بعضد قوى الثورة والنظر في من يقف خلف هذه الوقائع من جماعات وأسباب ودوافع والتي تناقض خيرية ورحمة وعدالة الثورة //
وإلى الله المصير .
كما صدر بيان استنكار شعبي لبيان هيئة الاوقاف فيما يلي نصه:
“بسم الله الرحمن الرحيم
بيان استنكار شعبي على بيان هيئة الاوقاف بشأن ماحصل بين مدير فرع الهيئة بإب وعضو مجلس الشورى العرجلي .
طالعنا بألم وحزن شديدين أخبار ماحصل بين كلا من مدير فرع هيئة الاوقاف بمحافظة إب وبين عضو مجلس الشورى د/ناصر العرجلي اليوم بالعاصمةصنعاء وما ألمنا أكثر هو الموقف السلبي و المنحاز والمتهور من رئاسة هيئة الأوقاف والذي خلى من الحكمة والتبين وتغليب الحقيقة التي ستصل إليها الأجهزة الأمنية من خلال التحقيقات وغيرها فبيان هيئة الأوقاف كان الواجب عدم صدورة وبهذه الإنحيازية والقطع بما سمعوه من قبل طرف واحد إلى جانب أن المفروض عليهم أن لا يصدر منهم ما يوأجج الأمر ويثير الحدث بشكل سلبي ويؤثر مسبقاً على القضية ومجرياتها ، فكان الاولى عليهم أن يغلبوا تقوى الله تعالى والعمل على إتخاذ مواقف إيجابية لصالح الحقيقة التي ستظهر عبر الأجهزة الأمنية المختصة .
كما أن ما أثار إستغرابنا هو ما ورد في بيان الاوقاف من محاولة العرجلي” إغتيال وإختطاف ” العسل فهل المقصود حسب نص البيان أن العرجلي أراد إغتيال العسل أولا ثم إختطافة وهو جثة هامدة فكيف هذا وهل يعقل هذا ، وماهذا الخطأ الذي ورد في بيان الإوقاف إلا بسبب عدم التقوى ومحاولة إلصاق التهمة بالعرجلي جزافاً إلى جانب التهور للتأثير السلبي على الواقعة فلم يمنحوا أنفسهم فرصة مراجعة حتى بيانهم الممقوت .
إلى جانب أنه من الأولى بمقامهم أن يلتزموا الأخلاق في إحترام الجميع وأن يذكروا الطرف الأخر بشيء من الإحترام والإلتزام العام بصفتة الرسمية كونة عضو مجلس شورى بدلا من وصفة بالمدعو ناصر العرجلي وعصابتة وهذا موقف سيء يعبر عن عدم إحترام هيئة الأوقاف للغير وعدم إحترامهم حتى لسلطات الدولة العلياء كمجلس الشورى الذي ينتسب إلية الطرف الأخر .
كما أن ماسرده البيان من تسلسل للواقعة رغم أنة غير منطقي نوعاً ما ولكن كان الأحرى بهم عدم الإنجرار إلى السرد وترك الحقيقة على الأمن وخاصة مبالغة هيئة الأوقاف في وصفها ” إمطرت سيارت العسل بوابل من الرصاص ” وأرفقت صور لثلاث طلقات فقط على سيارة العسل كظا أن المصابون هم المعتدون حسب وصف البيان والمعتدي عليهم الذي كان فوق السيارة وأمطرت بوابل من الرصاص سليم لم يصاب بشيء فكيف المستهدف الأمن سليم والمعت
ي المُعد للعملية هو من يصاب وهو طليق يتحرك كيف شاء والمستهدف حبيس سيارتة أي أن إصابة المستهدف هي الأوجب في الحصول لا العرجلي وعصابتة وإذا كان العسل حبيس سيارتة وهو بمفردة كظا أوحى البيان فمن الذي قاوم العرجلي وعصابتة وأطلق عليهم الرصاص وأصاب عدد منهم ولانعلم حالة المصابين الحالية فمن ولصالح من ما أدعاه البيان وهذا ينفي ويضعف ما أرادت هيئة الأوقاف تصويرة وإيصالة إلى المجتمع وهذا أمر لايليق بمقام هيئة الأوقاف ورئيسها الذي يعتبر من كبار علماء اليمن .
وإختصاراً للموضوع وخاصة أن الطرف الأخر هو المصاب ووضعه الصحي يجعلة عاجزا عن الإدلاء بمالديه فكان الأحرى عدم إستغلال الفرصة من قبل الاوقاف وتجيير الموقف بهذا الشكل المنافي للدين والاخلاق لصالحها بسوق الواقعة من جانبهم وحسب مصلحتهم فقط .
وعلية فإننا نشيد بحكمة وسمو مجلس الشورى في موقفة تجاه هذه الواقعة وعدم الإنجرار السلبي أو العنصري كما فعلت هيئة الأوقاف .
كما نشدد طلبنا على أجهزة الأمن سرعة إتخاذ الإجراءات للوصول الى الحقيقة وتوضيحها للمجتمع فهم أمل الشعب ورهانة وعدم التأثر بأساليب هيئة الأوقاف وإغرائاتها سلباً في القضية .
كما نرجوا من الناشطين وغيرهم عدم الإنجرار والإندفاع سلباً لأي طرف مهما كان وأن عليهم تقوى الله والتريث حتى تظهر الحقيقة .
والله الموفق والمُعين