السبت , أبريل 20 2024
الرئيسية / أخبار / وزير التعليم الفني بحكومة الانقاذ يدعو القطاع الخاص لتقديم احتياجاتة التدريبية لصندوق تنمية المهارات

وزير التعليم الفني بحكومة الانقاذ يدعو القطاع الخاص لتقديم احتياجاتة التدريبية لصندوق تنمية المهارات

اليمن الحر الاخباري-خاص
دعا وزير التعليم الفني والتدريب المهني رئيس المجلس الاعلى لصندوق تنمية المهارات غازي احمد علي محسن اصحاب العمل والمنشأت وشركات القطاع الخاص المساهمة بصندوق تنمية المهارات الى تقديم احتياجاتهم التدريبية الى الصندوق مشددا على حرص الصندوق خلال المرحله القادمة على تلبية احتياجات تلك الموسسات ورفد عامليها بالمهارات اللازمة لمواكبة تلك الاحتياجات والتغيرات الحاصلة في سوق العمل وفي جميع المجالات المختلفة وبمايحقق الاستفادة كون عملية التدريب مرتبطة بالعمل والسوق وان تلك احدى سياسات الصندوق و احدى المهام والاهداف الرئيسة التي قام عليها الصندوق
وشدد الوزير محسن في تصريح لـ”اليمن الحر الاخباري”على ضرورة تعاون اصحاب العمل في هذا الجانب الهام والمرتبط ارتباطا وثيقا بالرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة لافتا الى انة قدتم تدشين الدليل الارشادي لبرنامج تنمية المهارت و الآلية الجديدة للتدريب من قبل الاخ رئيس الوزراء اواخر الشهر الماضي وانه قد تم انشاء بوابة الكترونية خاصة بتلك الآلية
ومن جانبة اوضح المدير العام التنفيذي لصندوق تنمية المهارات عبدالله محمد الهادي ان الآلية الجديدة للتدريب التي وضعها الصندوق تحتوي على العديد من الميزات كونها ستوفر كثير من الوقت والجهد الى كونها تعالج اي قصور او اختلالات قد تكون حدثت في الماضي وتخضع البرامج التدريبة والمعاهد التي ستنفذتلك البرامج لعدد من المعايير التي تضمن جودة العملية التدريبية وفاعليتها ومن جانبة دعا المستفيدين من البرامج التي يمولها وينفذها الصندوق من اصحاب العمل او من المؤسسات والمعاهد التدريبية التي ترغب بالتعاقدات لتنفيذ تلك البرامج للتسجيل عبر البوابة الالكترونية http://www.sdf-yemen.gov.ye/com/Login.aspx للاطلاع على الدليل الارشادي لبرنامج تنمية المهارات التي اعتمده الصندوق موخرا.

عن اليمن الحر الاخباري

شاهد أيضاً

سيناتورأمريكي يتساءل: لماذا تخصّص واشنطن 10 مليارات دولار لحكومة اسرائيلية تجوّع الأطفال عمدًا

اليمن الحر الاخباري/متابعات انتقد السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز دعم حكومة بلاده لإسرائيل، قائلا باستنكار: “لماذا …